أسس حديث الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز عن الفكر السياسي للأحزاب الإسلامية وتفضيل ماتقوم به إسرائيل على مايقومون به، مثار حديث وجدل واسع على صفحات التفاعل الاجتماعي في العالم الافتراضي، و
-موقع الاستقلال- قالت مصادر أمنية إن العصابة التي نفذت عملية السطو على فرع الصندوق الشعبي للقرض والادخار (كابيك) تم اعتقال خمسة من أفرادها فيما لا يزال البحث جارٍ عن شخص سادس، وجميعهم من ذوي السو
يحكى أن أمير المؤمنين محمد بن عبد العزيز (حفظه الله) كان كلما سئل عن حادثة فساد أو نوبة عطش، أو أزمة اقتصادية ألمت ببعض رعيته، أجاب بالمقارنة بين عهده وعهد سابقيه (وحق له ذلك) ومن هذا المنطلق، ومن
-موقع الاستقلال- خسر عدد من قادة الأحزاب السياسية منافسة إحراز أي مقعد يمكنهم من دخول الجمعية الوطنية، حيث لم يتمكنوا من الحصول على الأصوات الكافية لدخول البرلمان.
من خلال البحث في أرشيفات المستعمر الفرنسي، يتبين، يوما بعد يوم، أن المقاومة في موريتانيا، رغم انعدام العدة والعتاد، كبدت المستعمر الفرنسي خسائر فادحة تحدث عنها هو نفسه في رسائله الإدارية ونشرياته و
-موقع الاستقلال- توفي شاب ليلة البارحة بعد قضائه نحو خمس ساعات من قدومه إلى قاعة نزلاء غرفة “الحالات المستعجلة ” بالمستشفى الوطني الكبير بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.