-موقع الاستقلال- أكملت بوركينا فاسو اليوم الأحد، يوما عاصفا بدأ بإطلاق النار في عدة مناطق، وداخل ثكنات عسكرية، وفي محيطها، وعرف قطعا للأنترنت عن الهواتف المحمولة، فيما ختم بإعلان حظر للتجول، وتعليق للدراسة، مع نفي رسمي لأي انقلاب عسكري.
وتكشفت مع تقدم الساعات مطالب المحتجين عبر فوهات بنادقهم، وذلك من خلال تصريحات وتسجيلات لعدد من الجنود يطالبون بتوفير "وسائل أفضل" لمحاربة الحركات المسلحة التي تستهدف البلاد منذ 2015، وباستقالة قادة في الجيش.