-موقع الاستقلال- قادت التحقيقات في حادث العثور على جثة متحللة بأحد المنازل في مدينة نواذيبو إلى أن وفاة الرجل تعود إلى يوم الأحد الماضي حسبما تؤكده عدة قرائن جمعها متابعون لملابسات الحادث.
ووفق مصادر على ارتباط بالملف فقد تم دفن الجثمان الليلة البارحة بعد اكتمال التحقيقات في حادث الوفاة الذي وصف بالعادي.
وحسب نتائج التحقيق القضائي والأمني في الحادث فإن الوفاة كانت طبيعية، ولم توجد قرينة تشير إلى أي بعد جنائي.
وعادة ما تمثل مثل هذه الحوادث مناسبة لتداول شائعات ومعلومات متضاربة بشأن تفاصيلها في ظل إحجام المصادر الرسمية عن توضيح الملابسات بشكل يوضح طبيعة الحادث ويوقف تداول الأخبار المتضاربة.الصحراء