-موقع الاستقلال- مازال الخلاف القائم بين تاجر “أزبي”أحمد ولد اشويخ وقريبه الشيخ يحفظ ولد أعليات يراوح مكانه في الوسطين الاجتماعي والقضائي،حيث تدخلت بعض القيادات القبلية في آدرار وعلى رأسها الأمير عثمان ولد احمدعيدة لدى الطرفين من أجل تسوية القضية وديا، بعيدا عن القضاء الا أن تلك الوساطات  لم تلق تجاوبا من ولد اشويخ بعد أن رفض ابرام اي صلح مع غريمه وقريبه الشيخ يحفظ ولد اعليات الذي فيما يبدو أنه أبدى كامل استعداده في حدود مايحفظ له حقوقه التي تسبب الشرطي دحمان في تضييعها بتمالئ مع ولد اشويخ حسب بعض الاثباتات المتوفرة لدى الشيخ ولد اعليات..

إلى ذالك يستعد الشيخ يحفظ لتحريك دعوى جديدة أمام قاضي التحقيق ضد ولد اشويخ وشريكه الشرطي /دحمان مستندا الى المادة 75 من ق ا ج ،وقد يجد ولد اشويخ والشرطي دحمان نفسيهما خلف القضبان عندما يتبين لقاضي التحقيق أنهما مذنبان في القضية موضع الدعوى المرفوعة ضدهما.

المراقب