-موقع الاستقلال- قلت مصادر خاصة عن مقربين من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تأكيده لقادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، زاروه أمس وأمس الأول بعد عودته إلى أرض الوطن، أنه عاد لوطنه ليتفرغ لحياته الخاصة كأي مواطن في بلده.
وبحسب ذات المصادر، فقد أبلغ ولد عبد العزيز للجميع أقارب وانصار، ساسة ومدونين وإعلاميين، وغيرهم، بعدم اهتمامه بما يدور داخل الحزب من خلاف، وانه لم يفوض أحدا بالحديث باسمه ولاصلة له بمايجري.
ونبه الرئيس السابق زواره إلى أن البلاد تتمتع برئيس جديد كفيل بقيادتها وعلى الجميع دعمه وتأييده ومواكبة برنامجه الانتخابي، بحسب تعبيره. الوئام