-موقع الاستقلال- تمكن سجين مغربي من الفرار قبل يومين من المستشفى الوطني في العاصمة الموريتانية نواكشوط بينما كان يتلقى العلاج هناك.
وبحسب مصادر الأخبار فإن السجين معتقل في ملف مخدرات منذ العام 2016، حيث كان قد حكم عليه بالسجن 10 سنوات في مدينة نواذيبو وتم تحويله إلى بير أم أكرين.
ووصل السجين المغربي قبل أيام للمستشفى الوطني في نواكشوط لتلقي العلاج قبل أن يتمكن من الفرار.
هذا ولايزال البحث جاري عنه دون توفر أية معلومات عن مكان إختفائه.