-موقع الاستقلال- نشرت صفحة على الفيس بوك تسمى "غَزْوَانِي. الْوَجْهْ الآخَرْ" تسجيلاات صوتية للمرشح ولد الغزواني وهو يتبادل الحديث مع فتاة من اجل ترتيب لقاء (خاص) غير أن هذا التسجيل قوبل باستهجان و تنديد قوي من قبل رواد مواقع التواصل الإجتماعي و المدونين و اعتبروه تدخل سافر و غير مقبول في خصوصية الرجل و سعي واضح من اجل تشويه سمعته بينما اعتبر اخرون انه مجرد تسجيل مفبرك ، حتى الآن، لم تكشف الجهة التي تقف وراء التسريب، رغم أن الأصابع تشير إلى أيادي خفية في النظام، فيما يعتقد البعض بأن المعارضة هي المتهم الأول في ملف توزيع تلك الفوكلات أو "فبركتها".