في إطار الحراك السياسي القائم بين الأغلبية الحاكمة من جهة، والوجهاء السياسيين في الضفة الجنوبية من جهة أخرى، حاول عمدة روصو بمب ولد درمان عقد اجتماع سياسي في منزله بهدف إعادة تشكيل الخارطة السياسية على مستوى البلدية، وهو مالم ينجح فيه عمدة روصو نظرا لتخوف بعض السياسيين من علاقات ولد درمان بشخصيات على ارتباط برئيس مجلس الشيوخ السابق محسن ولد الحاج.
كما أن عدم تصريح الرجل بدعم مرشح الأغلبية ولد الغزواني طرح العديد من علامات الإستفهام حول الهدف الرئيس من عقد الاجتماع المذكور.
القسم: