-موقع الاستقلال- "لقد فصلني مدير التلفزة ولد أحمد دامو من عملي بتلك المؤسسة التي قضيت بها ستا و عشرين عاما أكثرها ذهبت في بطالة مقنعة بسبب موقفي والْيَوْم دخلت طور البطالة الصريحة بسببه أيضا و أريد أن أتقدم للقضاء بقضية من شقين الشق الأول هو إنصافي من الفصل التعسفي و الشق الثاني هو مقاضاة هذا المدير الذي يفصل الموظفين بسبب آرائهم و مواقفهم ليعاقب بالحبس الذي ينص عليه القانون ليكون عبرة لغيره من متزلفي أنظمة السوء و البوار".
وكان ولد أحمد داموا قد دشن عهده مديرا لقناة "الموريتانية" الفضائية (خدمة عمومية) بفصل عدد من العاملين في القناة على خلفية تدويناتهم عبر شبكة التواصل الاجتماعي، أو مواد إعلامية في مواقع إخبارية يديرونها على شبكة الإنترنت؛ كما أنهى عقود صحفيين آخرين في الإذاعة قبيل تسليم إدارتها لخلفه".
من صفحة الصحفية منى منت الدي