-موقع الاستقلال- في أول تعليق له على المسيرة المناهضة للكراهية والعنصرية وأنواع التمييز، قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان ، الناطق الرسمي باسم الحكومة،  الأستاذ سيد محمد ولد محم إن المسيرة كشفت حجم شعبية الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، حيث أكدت الحشود الغفيرة أن ولد عبد العزيز لايزال السياسي الأكثر شعبية، وقد ورد هذا التصريح في تغريدة للأستاذ ولد محم عبر حسابه على اتويتر، مؤكدا أن مسيرة الأربعاء كانت تاريخية وأظهرت وقوف الموريتانيين في وجه دعاة الكراهية والتطرف والعنصرية.