-موقع الاستقلال- علم الاستقلال من مصادر داخل شركة الكهرباء الموريتانية أن الشركة عادت إلى رشدها، وذلك بالتراجع الفوري عن قرارها الرامي إلى مضاعفة فواتير الكهرباء، وأشار المصدر إلى أن ماأثيرت حوله البلبلة كان مجرد اقتراح ولم يتم العمل به،
وذكرت مصادر إعلامية أنه لولا الحملة الإعلامية الشرسة التي رافقت المقترح الصادر من إدارة الشركة لأقدمت الشركة على تطبيق المقترح الآنف الذكر.
وتفيد بعض المصادر داخل الشركة أن أوامر عليا حالت دون تطبيق العمل بمقتضى مقترح زيادة التسعيرة.