-موقع الاستقلال- تلقت عملية تقسيم علف الحيوان انتكاسة لأول وهلة في مدينة النعمة عاصمة الحوض الشرقي ، بعد خروقات فاضحة شابت عملية التوزيع في المدينة استدعت تغيير لجنة الاشراف على التوزيع التي تم اختيارها بمعايير قبلية.
وبعد إسناد مهمة تحديد المنمين المستهدفين للطواقم البيطرية ، أبدع اطباء البيطرة في مدينة النعمة في تضخيم القطعان حسب المبلغ المتعامل عليه ، قبل ان تختلط الأوراق في العملية ، وتأخذ منحا رومانسيا جديدا لتستفيد الفتيات إلى جانب المنمين من العلف .
فقد تم تسجيل فتيات على انهن من ملاك 100 من البقر تم تلقيحها افتراضيا!! ، ليستفيدوا من نصف طن لكل منهن.
وهكذا تتسارع عملية توزيع العلف لتتجاوز المنمين إلى الفعاليات الشبابية.! والسهرات الليلية!!.
وتتمركز حشود بين منمي وتاجر أمام ساحة مقر المفوضية بين قمامة البلاستيك المنتشرة في محيط المدينة ، للحصول على كمية من العلف .
ويتم بيعه في سوق النعمة ب6700 أوقية قديمة.
صوت