-موقع الاستقلال- بعد التحقيق مع المتهم بمبايعة تنظيم داعش الإرهابي من طرف إدارة أمن الدولة التي استعانت بخبراء فنيين من الشرطة العلمية و متخصصين في الأمن الإلكتروني , قرر المحققون طي ملف التحقيق مع الداعية الشاب ولد أحويبيب , و عدم احالته للقضاء لسبب عدم وجود أدلة تستدعي ذلك , ليتقرر وضع حد لاحتجازه و تصدر الأوامر بإطلاق سراحه , الذي تم في ساعات الصباح الأولى من هذا اليوم , ولد أحويبيب عاد إلى صفحته المقرصنة و كتب أول تدوينة له بعد توقفه عن التدوين لـ 15 يوم التدوينة كانت مفعمة بمشاعر الإيمان و التوحيد و الحمد و الشكر و العذر و الصفح و الشوق و الحنين .