-موقع الاستقلال- عادت الوحدة العاشرة من الدرك الوطني، مساء الأربعاء، إلى نواكشوط، قادمة من مدينة بانكي بجمهورية وسط إفريقيا، بعد عام من العمل ضمن قوة حفظ السلام الأممية.
وتتكون هذه الوحدة من 140 فردا؛ من بينهم 11 ضابطا وعدد من ضباط الصف موزعين على تشكيل عملياتي وفريق طبي وآخر فني وثالث للوجستيك ومجهزة بجميع اللوازم الضرورية.
يأتي ذلك بعد ساعات من مغادرة الوحدة الثانية عشرة من الدرك الوطني، أمس الأربعاء، إلى وسط إفريقيا، للمشاركة في جهود حفظ السلام، التي يشارك فيها القطاع منذ عام 2015